لا ادري لما هذا الطريق ,,
اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ,,
- صوت خطوات متسارعة -
ما هذا الذي يكتم انفاسي ؟! ,, ماذا يحدث ؟!
" خد يا ابن الكلب "
- ترتمي علي الأرض ملتقطة انفاسها -
اكملت طريقها جريا حتي وصلت الي بيتها فارتميت علي عتبة منزلهم منفجرة في البكاء
حتي سمعها اخاها فخرج مسكتشفا فرأها
فانتفض قلقا و صرخ فيها " مالك في ايه ؟! خشي جوه يلا "
فاغمي عليها " ماما!! بابا !! تعالوا بسرعة "
" ايوة يا بني في ايه ؟! " ثم شهقت " مالها اختك ؟!
" فاجابها " معرفش فتحت الباب لقيتها بتعيط و بعدين اغمي عليها"
فأمرته ان يحملها الي حجرتها
افاقت الفتاة بعد محاولات الأسرة مستخدمين النشادر و الروائح الذكية و الخبيثة
فرأت اباها اماما فاستأنفت بكاءها
حاولت امها ان تهديها مستخدما آيات قرأنية
ثم هدأت الفتاة و لكن يبدو ان احدهم ضغط علي زر Mute في جهاز التحكم الخاص بها
لم تتكلم لأسبوع كاملا و كانت لا تأكل الا بمحاولات مريرة من امها
و لما نطقت و اخبرت امها انفجرت هي في البكاء - متمتمة بالحمدلله -
و اخبرت زوجها فانتفض شعره كأنه كبر عشر سنوات في عشر ثواني
و غضب و اطلق الأيمان بألا تخرج من المنزل مطلقا !
و تجنبها اخاها كأنها مجزوما
و اعتبروا الفتاة الجاني و هي المجني عليها
و عادت خرساء مرة اخري !!
تلعن في نفسها الرجال أجمعين !
و لكن ألم ينقذك رجل ؟!
بلي .. و لكن يا ليته لم يفعل !
اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق ,,
- صوت خطوات متسارعة -
ما هذا الذي يكتم انفاسي ؟! ,, ماذا يحدث ؟!
" خد يا ابن الكلب "
- ترتمي علي الأرض ملتقطة انفاسها -
" يلا بسرعة اجري من هنا قبل ما يفوق ابن الوسخة ده "
حتي سمعها اخاها فخرج مسكتشفا فرأها
فانتفض قلقا و صرخ فيها " مالك في ايه ؟! خشي جوه يلا "
فاغمي عليها " ماما!! بابا !! تعالوا بسرعة "
" ايوة يا بني في ايه ؟! " ثم شهقت " مالها اختك ؟!
" فاجابها " معرفش فتحت الباب لقيتها بتعيط و بعدين اغمي عليها"
فأمرته ان يحملها الي حجرتها
افاقت الفتاة بعد محاولات الأسرة مستخدمين النشادر و الروائح الذكية و الخبيثة
فرأت اباها اماما فاستأنفت بكاءها
حاولت امها ان تهديها مستخدما آيات قرأنية
ثم هدأت الفتاة و لكن يبدو ان احدهم ضغط علي زر Mute في جهاز التحكم الخاص بها
لم تتكلم لأسبوع كاملا و كانت لا تأكل الا بمحاولات مريرة من امها
و لما نطقت و اخبرت امها انفجرت هي في البكاء - متمتمة بالحمدلله -
و اخبرت زوجها فانتفض شعره كأنه كبر عشر سنوات في عشر ثواني
و غضب و اطلق الأيمان بألا تخرج من المنزل مطلقا !
و تجنبها اخاها كأنها مجزوما
و اعتبروا الفتاة الجاني و هي المجني عليها
و عادت خرساء مرة اخري !!
تلعن في نفسها الرجال أجمعين !
و لكن ألم ينقذك رجل ؟!
بلي .. و لكن يا ليته لم يفعل !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق